تحضير نص قلب الأم السنة الأولى متوسط – الجيل الثاني
أهلا بكم في الموقع الاول للدراسة في الجزائر ، فيما يلي يمكنكم تحميل تحضير نص قلب الأم السنة الأولى متوسط – الجيل الثاني و ذلك عبر اضافة تعليق في صندوق التعليقات في الاسفل.
- لا تنسوا مشاركة الموضوع مع اصدقائكم بالضغط على ازرار المشاركة في الاعلى.
- اي استفسار او اقتراح يرجى تركه في تعليق في صندوق التعليقات في الاسفل.
أثري رصيدي اللغوي :
- هجرها: ذهب عنها وتركها بمفردها.
- المنوال : السّيرة والطّريقة.
- أنّبته : لامته بشدّة.
- بارئها : خالقها.
- أفنيت عمري: ضحيت لأجله.
- أشتاق: أحن.
- أنبته:ألقت باللوم عليه و عاتبته.
الفكرة العامة :
- مأساة أم بطلها ابن عاق ندم بعد فوات الأوان.
- شوق الأمّ لرؤية ابنها ، وحسرته على فقدها متأخرا.
- طيبة الأمّ لم تشفع لها أمام قسوة الابن.
أفهم النص:
- بم وصف الكاتب أم رامي؟ وصف الكاتب أم رامي بأنها امرأة عجوز وحيدة تعيش حياة الرتابة بين جدران بيتها المتصدع.
- ما هو السؤال المحير الذي طرحته أم سعيد على أم رامي؟ السؤال المحير الذي طرحته أم سعيد على أم رامي هو “أين ابنك رامي؟”
- بم أجابت العجوز أم سعيد؟
- ما مشكلة أمّ رامي ؟ هجرها ابنها الوحيد.
- هل كانت صحوة رامي في وقتها ؟ ج : لا ـ لم ؟ ج : لأنّه حضر بعد فوات الأوان .
- ما شعوره بعد كلّ هذا ؟ ندم على ما فعله ندما شديدا .
الأفكار الاساسية :
- الفكرة 1 : تضحيات الأم من أجل ابن هجرها بعد أن مات ضميره.
- الفكرة 2 : أم سعيد تخبر رامي عن حالة أمه المزرية بسببه.
- الفكرة 3 : صحوة ضمير رامي بعد فوات الأوان.
- الفكرة 1 : جفاء رامي و نكرانه فضائل أمّه و تضحياتها.
- الفكرة 2 : شوق الأم لابنها و تمنّي رؤيته
- الفكرة 3 : صحوة رامي المتأخّرة وحسرته على فقدان أمّه .
- الفكرة 1 : مقابلة رامي جميلَ أمّه و إحسانَها بهجرها و نسيانها.
- الفكرة 2 : أمّ سعيد تنبري لمساعدة أم ّرامي.
- الفكرة 3 : الموت يخطف الأم و يمنع رامي من لقائها بعد صحوته.
- الفكرة 1 : الكاتب يصف معاناة ام ضحت من اجل ابنها و الذي تخلى عنها.
- الفكرة 2 : اتصال الجارة أم السعد بالابن وحثه على زيارة أمه والبر اليها.
- الفكرة 3 : بعد فوات الاوان الابن يقرر زيارة أمه، الإبن يندم على عقوقه والدته التي ضحت من أجله.
المغزى العام من النص :
- قال حافظ الإبراهيم : الأم مـــدرســـة إذا أعــددتــهــا أعـددت شـعباً طـيب الأعـراق.
- الأم كنز ثمين لانعرف قيمتها الحقيقية الا عند فقدانها.
- الأشياء الثمينة لا تتكرّر مرّتين ، لذلك لا نملك إلا أمّا واحدة ، وجب علينا الإحسان إليها وهي على قيد الحياة ، أما إن ماتت فلا نملك لها غير الدّعاء، وسيموت معها خير عميم.
