
تحضير نص تلك الصحافة للسنة الرابعة متوسط الجيل الثاني
المقطع التعليمي: الإعلام و المجتمع ص42 من الكتاب المدرسي الجديد
التعريف بصاحب النص:
ولد الطّيب بن محمّد بن إبراهيم العقبي بمدينة سيدي عقبة بسكرة في الجزائر سنة 1888 . وهو من الأعضاء المؤسّسين لجمعيّة العلماء المسلمين. كان له نشاط كبير في الدّعوة إلى اللهّ في الأماكن العامّة كالمقاهي و النوّادي. عُرِف بالجرأة على قول الحقّ ونشاطه في مجال الصّحافة، كما عُرِف بكثرة مقالاته في جريدة الشّهاب والبصائر التابعتين لجمعيّة العلماء المسلمين الجزائريّين توفّ -رحمه الله- في . 21 ماي 1960
النص: تِلْكَ الصِّحَافَة
-1 حَيِّ الجزائرَ ما دامَت تُحَيِّينا و انْهَضْ بِشَعْبٍ قَىَ في جَهْله حِينَا
-2 واعْمَلْ لِخَ رِْ ب ادٍ طَالَمَا هُضِمَتْ حُقُوقُها، واتَّخِذْ مِنْ حُبِّها دِينَا
-3 وَسِْ حَثِيثًا ع ى تلك الطَّريقِ إلى حَيثُ المَعارفُ حيثُ العِلْمُ يَهْدِينا
-4 تلك الصِّحافةُ لَوْ تنَْدىَ الأَكُفُّ لها لا شَْءَ عنها مَدَى الأيّامِ يُسْلِينا
-5 مَرْحَى لها وَلِمَنْ قَامُوا بواجِبها يَدْعُونَنَا عَلَنًا لِلْحَقّ مُصْغِينَا
-6 اللّهُ وَفّقكُمْ، قُمْتُمْ بواجبكمْ حَقّقْتُمُ ما رآهُ الغَ رُ تَخْمِينَا
-7 نَاشَدْتُكَ اللّهَ لا تَبْغِي بها بَدَلً و لا تَلِجْ خُطّةً في العَسْفِ تُرْدِينَا
-8 واذكُرْ حديثَ جُدُودٍ قَبْلنا سَلَفُوا عَسَاكَ بالعِلمِ بَعْدَ الجَهْلِ تُحْيِينَا
-9 كَمْ أمَّةً أصْبَحَتْ تَعْلُو بِعِزَّتِهَا كانتْ لِنَيْل العَطا قُدْمًا تُرَجِّينَا
-10 وكَمْ قَبيلٍ أتَ يَبغِي مَعَارِفَنَا و كَمْ جُمُوعٍ لها كانت تُوَافِينا
-11 كانوا يَؤُمُّونَ رَوْضَ العِلمِ دَانِيةً قُطوفُهُ ومَعِ نَ الفَضْلِ يَبْغُونا
-2 واعْمَلْ لِخَ رِْ ب ادٍ طَالَمَا هُضِمَتْ حُقُوقُها، واتَّخِذْ مِنْ حُبِّها دِينَا
-3 وَسِْ حَثِيثًا ع ى تلك الطَّريقِ إلى حَيثُ المَعارفُ حيثُ العِلْمُ يَهْدِينا
-4 تلك الصِّحافةُ لَوْ تنَْدىَ الأَكُفُّ لها لا شَْءَ عنها مَدَى الأيّامِ يُسْلِينا
-5 مَرْحَى لها وَلِمَنْ قَامُوا بواجِبها يَدْعُونَنَا عَلَنًا لِلْحَقّ مُصْغِينَا
-6 اللّهُ وَفّقكُمْ، قُمْتُمْ بواجبكمْ حَقّقْتُمُ ما رآهُ الغَ رُ تَخْمِينَا
-7 نَاشَدْتُكَ اللّهَ لا تَبْغِي بها بَدَلً و لا تَلِجْ خُطّةً في العَسْفِ تُرْدِينَا
-8 واذكُرْ حديثَ جُدُودٍ قَبْلنا سَلَفُوا عَسَاكَ بالعِلمِ بَعْدَ الجَهْلِ تُحْيِينَا
-9 كَمْ أمَّةً أصْبَحَتْ تَعْلُو بِعِزَّتِهَا كانتْ لِنَيْل العَطا قُدْمًا تُرَجِّينَا
-10 وكَمْ قَبيلٍ أتَ يَبغِي مَعَارِفَنَا و كَمْ جُمُوعٍ لها كانت تُوَافِينا
-11 كانوا يَؤُمُّونَ رَوْضَ العِلمِ دَانِيةً قُطوفُهُ ومَعِ نَ الفَضْلِ يَبْغُونا
الطيب العقبي موسوعة الشعر الجزائري دار الهدى عين مليلة – 200
أسئلة الفهم:
شرح المفردات:
الفكرة العامة :
الافكار الاساسية :
المغزى العام من النص :
أتذوّق النص: